الأحد، 30 أكتوبر 2011


دعيني أُحاكي الطبيعة..فهي وحدها تفهمني..
فيها الجمــــــالُ والصفاءُ ، كما في أعماقي..

دعيني أُحاكي الطيورَ فهي وحدها تفهمني..
لها جناحين تطيرُ بهما في حُرية ، كما أصبوا إليه دوماً..

لكم أتوق لتلك الرياح المُنطلقة بقــــــــــــــــــوة..
وإنطلاقتي معها بلا قيود ، بحُريةٍ تامة..
إنتظريني ياطبيعتي العــــذبة..
فغداً سأغدوا حُرة..

وسأُفصمُ القيودَ المتينة..
والغدُ قريــــــــــــــــــب..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق